نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كلام عن أبني الاكبر مكتوب - تكنو بلس, اليوم الجمعة 16 مايو 2025 06:08 مساءً
;
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اكثر من 150 أصبحوا من قرائنا المتميزين
كلام حلو عن أبني الأكبر، لقد استطاع ولدي الغالي أن يجسد أسمى معاني الصداقة الحقيقية في حياتي. فأصبح جسر الأمان الذي أعبر به إلى الفردوس.
في قلبي بنيت وطن الدفء والاكتفاء يا بني الكبير. ففي ظلك أتفيأ يا سند الحاضر وعكاز المستقبل. أرى في ابني الكبير ظلي الشامخ في وجه الأيام. فهو ارتداد روحي وصدى صوتي وعنوان سعادتي التي لم أتخيلها حتى في الأحلام. عندما منحني الله عز وجل ابني الكبير. وهبني أسباب السعادة والهناء كلها. فهو السند الحقيقي الذي أرتجيه من الأيام متى عبس في وجهي القدر. لي في عيني ولدي الكبير دنيا أخرى كلما نظرت إليهما أزهرت في عيني الحياة حدائق ورد وبشائر نور. فما أسعدني وما أهناني به. يا مبدد مرارة الحياة وجفوة العمر يا ابني الكبير. أرى فيك أعظم إنجازات حياتي الجديرة بفخري وامتناني. بك يا ابني الأكبر جبر الله عز وجل خاطري المكسور. فبك تتجدد الآمال وتزهر الأمنيات. وتتحول حياتي إلى بستان أفراح. يا كل غاياتي من البهجة ودافعي الوحيد للكفاح في مسيرة هذا الوجود. لأجلك يا بني الغالي أتحمل الصعاب وأجرع المرار. إن الحياة قبلك يا ولدي لم تكن أكثر من رحلة شاقة لا أنس فيها ولا بهجة. لكن ما أن أتيت نشرت فيها النور وبرجتها بالفرح وزينتها بالآمال. إنك خفقة من خفقات الفؤاد يا بني الاكبر ورمق من روحي. فقد وهبك الله عز وجل لي قبس من نور يبدد ضباب أيامي ووحشة ليالي. فيك يا بني الاكبر أرى عوضي من الله جل وعلا عن كل ما أتطلع إليه من سعادة وهناء. فأنت رابطي الوحيد بالحياة. لقد أصبحت يا بني الأكبر الكتف الذي أستند عليه والصدر الذي أرتجي منه الدفء وفسحة الأمل التي أشرقت علي بالجمال. ابني الكبير أول بشارات الهناء ومنتهى الأحلام. بك يا حبيبي أتممت مهمتي في هذا الوجود بنجاح. بابني الكبير افتتحت في حياتي مواسم السعادة والسرور. فأشرقت بساتين الروح بالنوّار. وتدفقت من القلب ينابيع الحنان الدفاقة. يا أجمل الهبات الربانية يا ولدي الكبير. منذ أن ولدت أزهرت حياتي واستبشرت خير الدنيا وشعرت بقيمة وجودي. بك أصبحت أماً. يا صديق الشباب وفسحة البوح الشفاف يا ابني الكبير. لقد أزهرت وبت شريك اللحظات الأجمل في حياتي. فأزهر معك شبابي. ليس هنالك أرق وأجمل من حياةٍ زينتها بحضورك الفريد يا بني الكبير. فأنت من يجود الفؤاد لخاطره بكل ما فيه من أحاسيس ليسعد. لا تسعفني الأبجدية يا بني كي أعبر لك عن معاني وجودك في دنياي. أنت قلبي النابض حباً ونافذة الأمل التي أرى من خلالها الحياة. جئت يا بني وغيرت ملامح الوجود ببسمة من ثغرك. فأصبح لوجودي معنى .ولقلبي وظيفة أخرى أكثر دفئاً هي احتضانك. إنك يا بني الكبير سرّ الحياة في نظري. فأنت الصديق الذي لطالما رجوته من الأيام. ليمسك بيدي ويحول رحلة الوجود الباقية إلى مغامرة مبهجة. لقد جسد ابني الأكبر الأحلام الجميلة واقعاً زاخراً بالبهجة. عندما أراه شامخاً واثقاً مترفعاً عن الدنايا. أشعر بنشوة الانتصار. ابني الأكبر هو أنا بصورة أجمل وأكثر شباباً وإشراقاً وطموحاً. إنه شفيعي إلى الجنة عند الله تعالى. بك يا بني الكبير يتسع رجائي في الحياة وتضيق أماني. فلا أكاد أرغب بأكثر من بسمة ثغرك تشرق علي كشمس صباح حتى أشعر بالاكتفاء. من أجل يا بني الكبير أستعد أن أحارب الدنيا لتبقى سعيداً. حتى لو دفعت حياتي ثمناً لذلك أقدمه بكل رحابة صدر. فوق أكتافك يا قرة عيني أسندت رأسي من ثقل الهواجس والهموم. بوجود ابني الكبير ترتاح نفسي وأتنفس الصعداء. جئت يا بني لتسمو بقدري فأعتلي على عرش العواطف ملكة. لقد كمّلت أنوثتي وأكرمتني بحضورك لأتوج بين الأمهات. ما أجمل الوقت وهو يعبر بنا فأراك تكبر يا بني بين ذراعي كزهرة ياسمين. فأرافقك العمر وترافقني السعادة. إنك يا بني كفة الراجحة في الدنيا. فقد عدل الله عز وجل بك كفة ميزاني. وملأ بك ثغرات روحي. فأصبحت لوجودي مغزى. بني يا نفحة الهواء النقي الذي أتنفسه. وجهك ارتداد الروح وعيناك جنّة فردوس أعيش فيها النعيم الأبدي. لقد اكتشفت من خلالك يا ولدي معنى وجودي وحكمة حياتي. فأنت كل دوافعي للبقاء والعيش كل العمر بسلام وصفاء. لقد استطاع ولدي الغالي أن يجسد أسمى معاني الصداقة الحقيقية في حياتي. فأصبح جسر الأمان الذي أعبر به إلى الفردوس. بك يا حبيبي الغالي وطفل أيامي جددت عهد المودة مع الحياة. فكل شيء في وجودك أصبح يعني السعادة. بني فخور بأنك من سيكمل بعدي الدرب. فقد أثبتت بأخلاقك أنك نعم غرسة زرعت في تربة صالحة. فأزهرت خيراً وصلاح.اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه
mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A [email protected] إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A
mailto:[email protected]?subject=طلب تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: كلام عن أبني الاكبر مكتوب%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A
0 تعليق