سامح سمير يكتب: فرصة للمنتج المحلي.. تحذير للبروفيسور بالأهلي وضربة الرمادي ونداء للدراويش - تكنو بلس

منوعات رياضة 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
سامح سمير يكتب: فرصة للمنتج المحلي.. تحذير للبروفيسور بالأهلي وضربة الرمادي ونداء للدراويش - تكنو بلس, اليوم الاثنين 12 مايو 2025 10:58 مساءً

«ليلة من ألف ليلة وليلة»، تعيشها جماهير مصر حاليا، بعد التأهل لمونديال تشيلي 2025 للشباب، بعد حسم الفراعنة الصغار بطاقة العبور لكأس العالم، عقب الإطاحة  بالنجوم السوداء «منتخب غانا» من بطولة أمم أفريقيا، التي تقام حاليا على أرض مصر، والوصول للمربع الذهبي لمواجهة منتخب المغرب في مواجهة عربية خالصة بنصف نهائي البطولة.

كما تنتظر جماهير مصر أيضا ما ستسفر عنه مباريات الغد الحاسمة في بطولة الدوري الممتاز «دوري NILE»، والتي من المنتظر أن تحسم بطل الدوري إلى حد كبير، أو يبقى الحال على ما هو عليه لحين إطلاق صافرة نهاية آخر مباراة بمنافسات هذا الموسم، لتحديد هوية البطل.

ومع مواجهة الزمالك وبيراميدز، ولقاء الأهلي وسيراميكا كليوباترا، غدا، باتت الحسابات صعبة، والظروف أصعب بالنسبة للفرسان الثلاثة، الطامحين في الوصول لدرع البطولة، واللعب بدوري أبطال أفريقيا في الموسم المقبل، لتشتعل الأجواء خلال الأيام القليلة المتبقية من عمر مسابقة هذا الموسم.

أسامة نبيه

شكرا لحسن تعاونك وإدارتك لمنتخب الشباب وسط أصعب الظروف، حتى حققت حلم الملايين بالوصول لمونديال تشيلي، للمرة التاسعة في تاريخ المصريين، بعد غياب دام 12 عاما، منذ آخر بطولة شارك فيها المنتخب عام 2013، وأصبحت الآن مطالبا بحصد البطولة الإفريقية، والفوز على منتخب المغرب في موقعة نصف النهائي، لإثبات جدارتك في تولي مهام الفريق خلال المونديال.. وإلا.....!!!

 

«مشروع المدرب المصري».. اعطوا الفرصة للمنتج المحلي

بعد إنجاز أسامة نبيه مع منتخب الشباب رغم أصعب الظروف، واقتراب حسام حسن من التأهل لكأس العالم وانتظار بطولة أمم أفريقيا مع المنتخب الأول، ومع تألق طارق مصطفى في البنك الأهلي، ونجاح أحمد خطاب مع فاركو، وسيد عيد مع بتروجت، إلى جانب أحمد سامي، الذي قدم أفضل ما لديه مع سموحة لفترات طويلة مثمرة، ومن قبله علي ماهر وغيره من التجارب الناجحة بالدوري المصري، أعتقد أنه آن الأوان لتبني «مشروع المدرب المصري» بدلا من صرف الملايين على الأجانب الـ «نص كم».

 

جماهير مصر

منتخب الشباب في أمس الحاجة لدعمكم بالمدرجات خلال مواجهة المغرب المقبلة، حتى نحقق حلم الوصول للمباراة النهائية والفوز ببطولة أمم أفريقيا، التي تقام على ملاعبنا، وسط أشرس المنتخبات الإفريقية، التي تطورت بشكل مذهل خلال السنوات الأخيرة، وهجركم للمدرجات، يمنعكم من إلقاء اللوم على لاعبينا إذا ما شاء القدر خروج الفراعنة الصغار من البطولة «لا قدر الله».

 

أيمن الرمادي

شرف لأي مدرب مهما كان اسمه أو تاريخه، أن يتولى المهام الفنية لأي من القطبين «الأهلي أو الزمالك»، والبيت الأبيض يحتاج لـ «قلب من حديد» كي تعيد البسمة لشفاه الجمهور الزمالكاوي، و«إدارة واعية» داخل غرفة ملابس الفريق للاستفادة من إمكانيات كافة اللاعبين، و«عقلية احترافية» لأجل العودة للمنافسة بنادي الزمالك على كافة البطولات من جديد.

وعلى الرغم من أن المهلة المحددة لقيادة الفريق «مجرد شهر وحيد»، إلا أنك تستطيع البقاء داخل القلعة البيضاء، حال استمرار منافسة الفريق على بطولة الدوري بالشكل المطلوب، وتقديم أفضل ما لديك بنهائي بطولة كأس مصر.

 

عماد النحاس

أمامك «فرصة من ذهب» كي تكتب تاريخا جديدا باسم «النحاس» على جدران النادي الأهلي، وبعد هدايا بيراميدز، التي جعلت «قطار الأحمر» يتصدر الدوري، أصبحت في مواجهة السيناريو الأصعب، خلال الأيام القليلة القادمة، كي تحقق أحلام الأهلاوية، التي ضاعت مع السويسري مارسيل كولر.

 

خوسيه ريفيرو.. «الجيتار الإسباني» أو «البروفيسور»

بات خوسيه ريفيرو على أعتاب التواجد مع الأهلي خلال مرحلة فنية جديدة للأحمر، تحت قيادة هذا المدرب الإسباني الجديد، الذي من المنتظر أن يقود أحلام الأهلاوية في مشروع جديد للقلعة الحمراء مع المدربين الأجانب.

وعلى الرغم من أن ريفيرو أو «الجيتار الإسباني» أو «البروفيسور» مثلما يطلق عليه، الذي بدأ رحلته مدربا لفريق شباب سيلتا فيجو الإسباني، يتمتع بعقلية متطورة في عالم التدريب، ويركز على المهارات الفردية للاعبين، وكيفية تطوير أداء الفريق بشكل مستمر، وعلى الرغم أيضا من حصوله على 5 ألقاب رفقة أورلاندو الجنوب إفريقي، إلا أنه مطالب عقب توقيعه للأهلي، بتقديم الكثير والكثير، كي ينجح في قيادته للأهلي، خاصة أن تدريب أحد أكبر الأندية في مصر وإفريقيا، لن يكن سهلا على الإطلاق، بعدما أصبحت غرفة ملابس الفريق تضم «كتيبة» من النجوم، التي تحتاج لمدير فني من طراز فريد، كي يجيد إدارتهم داخل الملعب، خاصة أن الخبرة الإفريقية، التي يتمتع بها المدرب المحتمل، لن تشفع له وحدها في إدارة المارد الأحمر، خلال البطولات المقبلة، وخاصة كأس العالم للأندية.

 

كرونوسلاف يورتشيتش

أنت أمام مرحلة تدريبية تاريخية، لم ولن تتحقق كثيرا لمدرب آخر في موقعك، بالمنافسة على «3 بطولات» في وقت واحد، بعدما أصبحت بالقرب من التتويج بـ «بطولة الدوري المحلي، ودوري أبطال أفريقيا، وكأس مصر»، بالشكل، الذي يجعلك قاب قوسين أو أدنى من دخول تاريخ الكرة المصرية من أوسع الأبواب، وبعد خسارة بيراميدز للعديد من البطولات خلال الموسمين الماضيين رغم الاستمرار في المنافسات حتى اللحظات الأخيرة، أعتقد أنك قد تغادر الدوري المصري نهائيا حال الخسارة، أو ستصبح أفضل مدير فني لهذا العام عن جدارة واستحقاق حال التتويج بالبطولات لناديك.

 

نداء إلى الدراويش

أصبح نادي الإسماعيلي قاب قوسين أو أدى من الهبوط عن دوري الأضواء في سابقة هي الأسوأ في تاريخ الدراويش، بعدما قدم سنوات من المتعة في عالم كرة القدم في البطولات المحلية والقارية، بعدما فاز كأول نادي مصري وعربي يفوز ببطولة قارية عقب تتويجه بدوري أبطال أفريقيا في موسم 1969/1970، وهو ما يدعو لسرعة إنقاذ سفينة فريق الكرة قبل فوات الآوان، وضرورة وقوف جماهيره وأبنائه وجلس إدارته خلفه لحل كافة أزمات النادي من «قضايا ومستحقات وأزمات» عاش فيها النادي خلال السنوات الأخيرة، حتى يعود لسابق عهده.

قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : سامح سمير يكتب: فرصة للمنتج المحلي.. تحذير للبروفيسور بالأهلي وضربة الرمادي ونداء للدراويش - تكنو بلس, اليوم الاثنين 12 مايو 2025 10:58 مساءً

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق