الجدل بين آن هاثاواي وهايلي بيبر

جمهور الموضة والجمال توقف عند ظهور آن هاثاواي التي بدت بملامح شابة بشكل ملحوظ، ما أعاد إشعال التكهنات بشأن خضوعها لتعديلات تجميلية.

في وقتٍ خطفت فيه هايلي بيبر الأضواء بطريقة مختلفة، بعدما ظهرت منفردة بتعبيرات وجه وصفت بالحزينة، أثارت الكثير من التعاطف والفضول حول حالتها النفسية وعلاقتها بزوجها.

هل خضعت آن هاثاواي للتجميل؟

خطفت آن هاثاواي الأنظار بإطلالتها الشبابية وأناقتها اللافتة، ما أثار مجدداً التكهنات حول خضوعها لعمليات تجميل.

آن هاثاواي ارتدت فستاناً من كارولينا هيريرا يتألف من قميص أبيض وتنورة مخططة مزينة بالخرز، مع تسريحة شعر مرتفعة ومكياج بسيط أبرز بشرتها المتألقة.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً تقارن ملامح هاثاواي الحالية بصورها السابقة، مشيرين إلى احتمال خضوعها لعمليات تجميل مثل تصغير الأنف ورفع الحواجب أو العيون، بالإضافة إلى علاجات متقدمة للعناية بالبشرة.

بعض الخبراء أشاروا إلى أن التغييرات قد تكون نتيجة لمهارات المكياج الاحترافية واستخدام تقنيات التجميل غير الجراحية مثل البوتوكس والفيلر.

حزن هايلي بيبر

أما هايلي بيبر، فقد حضرت الحفل منفردة بدون زوجها جاستن بيبر، مرتدية فستاناً قصيراً على شكل بليزر من سان لوران، مع مجوهرات من تيفاني، وتسريحة شعر مموجة ومكياج برونزي.

غياب جاستن بيبر أثار تساؤلات حول علاقتهما، خاصةً بعد منشورات غامضة نشرها مؤخراً على وسائل التواصل الاجتماعي.

ظهور هايلي بمفردها وتعبيرات وجهها التي بدت حزينة أثارت تعاطف الجمهور، حيث أشار البعض إلى أن ملامحها تعكس مشاعر الحزن أو القلق.

يُذكر أن هايلي كانت قد تعرضت لمشاكل صحية في السابق، مما قد يفسر بعض التغيرات في مظهرها.

بشكل عام، أثارت إطلالتا آن هاثاواي وهايلي بيبر في Met Gala 2025 تفاعلاً واسعاً، حيث أبدى الجمهور إعجابه بأناقتهما، مع تساؤلات حول التغييرات في ملامحهما، مع اختلاف المعايير.