ملفّ خاص من "النهار": "الرقص الشرقي ينحرف غرباً" - تكنو بلس

النشرة (لبنان) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ملفّ خاص من "النهار": "الرقص الشرقي ينحرف غرباً" - تكنو بلس, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 08:23 صباحاً

يحتفل العالم باليوم العالمي للرقص الشعبي، الذي يقام في الـ 29 من نيسان / أبريل كل عام، تخليدًا لذكرى مولد مصمم الرقصات الفرنسي جورج نوفر المولود في 29 نيسان / أبريل 1727 في العاصمة الفرنسية باريس، والمتوفّى في 19 تشرين الأول / أكتوبر 1810.

 

ويعتبر الرقص الشرقي من أكثر الفنون الأدائية انتشاراً وشهرةً في منطقة الشرق الأوسط وخارجها، متميزاً بحركاته الفريدة للجذع والوركين التي تعكس تراثاً ثقافياً غنياً. تشير الدراسات والأبحاث التاريخية إلى أن الرقص الشرقي نشأ في مصر القديمة، حيث تطوّر عبر العصور المختلفة ليأخذ أشكالاً وأنماطاً متنوعة تختلف حسب البلد والمنطقة الجغرافية، سواء من ناحية الأسلوب أو الأزياء.

"النهار" خصّصت اليوم ملفّاً حول الرقص الشرقي بعنوان: "الرقص الشرقي ينحرف غرباً"... إليكم أبرز المواد:

 

1- موجز تاريخ الرقص الشرقي... كما نعرفه

بحسب دراسة تاريخية، أصدرها مركز الأقصر للدراسات والحوار والتنمية، عرف قدماء المصريين الاستعراضات الراقصة، وأقاموا مدارس لتعليم الرقص قبل آلاف السنين، وعلى ذلك شواهد كثيرة نجدها في المعابد والمعالم الأثرية لملوك مصر القديمة في أبيدوس والأقصر وإدفو، وتدلّ على أن الرقص عندهم كان يوظّف درامياً. وتوضح عالمة الآثار منى فتحي، مؤلفة الدراسة، بأن مصر عرفت فنوناً راقصة، من أهمها رقصة العصا أو التحطيب المستمدة من أصول فرعونية قديمة. فقد صور الفراعنة هذه اللعبة على جدران معابدهم، كما أن نقوشاً للعصا المستخدمة في هذه اللعبة في عصور الفراعنة وجدت على جدران معابد الأقصر. للمزيد اضغط هنا.

 

 

2- شريف صالح: الرقص الشرقي تحت سيطرة الجسد الغربي

منذ القرن التاسع عشر، سافرت فرق وقدمت الرقص الشرقي لجمهور غربي، وشيئاً فشيئاً زادت المعاهد التي تُعلّمه في أوروبا وأميركا، مثل مدرسة جميلة سالمبور التي أسستها في كاليفورنيا قبل أكثر من ستين عاماً. للمزيد اضغط هنا.

 

7bb4b0bc55.jpg

 

3- سرين الحلاق: كيف غزا الرقص الشرقي العالم؟

من منا لم يجرب الرقص يوماً؟ سواء كان في لحظة حماس عفوية داخل الغرفة، أو في دروس رقص احترافية، أو حتى من خلال متابعة مقاطع تعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي. يُعدّ الرقص بالنسبة للبعض هواية ممتعة، ولآخرين موهبة فريدة، فيما يتحوّل لدى البعض إلى مهنة احترافية يسعون من خلالها إلى مشاركة مهاراتهم مع أوسع شريحة ممكنة من الجمهور. للمزيد اضغط هنا.

 

bb2b2c92cf.jpg

 

4- ياسمين الناطور: دينا لـ"النهار": الأجنبيات يرقصن لكنهن لا يصلن إلى مرتبة النجومية

دينا راقصة شرقية لم تكتفِ بتقديم عروض مبهرة على خشبة المسرح، بل صنعت لنفسها اسماً لامعاً في السينما والتلفزيون أيضاً. في هذا الحوار الخاص، اقتربنا من عوالم دينا، واستكشفنا رؤيتها للرقص الشرقي، والتحديات التي تواجه هذا الفن في زمن مليء بالتحوّلات الثقافية. للمزيد اضغط هنا.

 

853a7b2ee7.jpg

 

5- إسراء حسن: الراقصة أماني لـ"النهار": خيط رفيع بين الجمال والابتذال

من زمن الفن الجميل، تواصل أماني مسيرتها كأحد أبرز وجوه الرقص الشرقي الراقي، وتؤمن أن "الرقص هو ارتقاء بالذات، كما هو الفن عموماً. لكن الرقص تحديداً يكشف الشخصية الحقيقية للإنسان، سواء أكان يحمل هوية وطنية أم شخصية فنية أو حتى ذاتية". للمزيد اضغط هنا.

 

260132022d.jpg

 

6- كريم حمادي: أجور الراقصات الشرقيات في مصر ترتفع 400%

يُعتقد بأن جذور الرقص الشرقي تعود إلى العصور القديمة، عندما كان يُمارس بشكل بدائي في الحضارات القديمة مثل مصر وسومر وبلاد الشام. وبحسب المؤرخين فإن الرقص الشرقي كان جزءًا من الطقوس الدينية والاجتماعية التي كانت تُؤدّى في معابد ومناسبات خاصة، ثمّ تطور مع الوقت ليصبح جزءاً أصيلاً من العروض الترفيهية في الحفلات مثل رأس السنة والأفراح.  يقول أيمن عصام (متعهد حفلات في أحد فنادق منطقة الجيزة -مصر) لـ"النهار" إن أسعار الحفلات وأجور الراقصات والفنانات الاستعراضيات ارتفعت بنسبة تراوحت ما بين 200% إلى 400% قابلة للزيادة. للمزيد اضغط هنا.

 

45f0012118.jpg

 

7- عبير عقيقي: بدلة الرقص الشرقي تصميم من قصص الخيال

تعود أقدم أشكال الرقص الشرقي إلى آلاف السنين، إلى الحضارات القديمة مثل مصر وبلاد ما بين النهرين وبلاد فارس. لم ترتد الراقصات في تلك العصور الأزياء المرصعة بالجواهر التي نعرفها اليوم. وبدلاً من ذلك، كنّ يرتدين ملابس بسيطة وانسيابية، مثل فساتين فضفاضة أو سترات مصنوعة من الأقمشة التقليدية التي تسمح بحرية الحركة. للمزيد اضغط هنا.

 

7cd0f4cece.jpg

 

8- أمين حمادة: الرقص الشرقي في السينما بين نعيمة عاكف وفاتن حمامة وأمينة رزق

شكّل الرقص الشرقي معلماً بارزاً في مسلسلات الموسم الدرامي المنصرم، لا سيما من خلال "إش إش" والجزء الثاني من "العتاولة"، لكنه ضيف قديم وبارز فعلياً، إذ لم ينفصل عن الشاشتين الذهبية والفضية منذ نشأتهما عربياً، بخاصة مصرياً حيث كانت نشأته الأولى في زمن الفراعنة.للمزيد اضغط هنا.

 

ae2eee2ece.jpg

 

9- ياسمين الناطور: الرقص الشرقي بحرية وقوة: قصة إيليا سعد مع الشغف والتحدي

لا يعتبر إيليا أن الراقص الشرقي مظلوماً في الوطن العربي، خاصة أن معظم المدربين للرقص الشرقي رجال، وتتهافت عليه النساء أكثر لأنه يعلّم بطريقة مختلفة، فيما يمكن أن يكون مظلوماً من آراء الناس لا أكثر.  ينظر إيليا إلى نفسه يوماً ممتناً إلى ما وصل إليه اليوم في حياته، والمحبة التي يمكلها للناس حواليه؛ ورغم ما واجهه في الحياة استطاع أن يقف بقوة وأن يشبه نفسه. للمزيد اضغط هنا.

 

17f22bd732.jpg

10- ياسمين الناطور: غمزة غيرت حياتها: كيف أصبحت شفيقة القبطية أيقونة الرقص؟

كعادتها، سرقت الأنظار بحركاتها الساحرة، وأسرَت قلوب السيدات والفتيات، حتى إذا ما استراحت قليلاً، انتقل الحضور إلى حلبة الفرح، يرقصون ويشاركون الأسرة بهجتها. في لحظة خافتة، قامت فتاة سمراء، جميلة القسمات، رشيقة التقاطيع، وبدأت ترقص.ومع كل حركة، كانت الدهشة تكبر في العيون، والإعجاب يزداد في القلوب. للمزيد اضغط هنا.

 

d44c00c817.jpg

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق